صناعة الألعاب الإلكترونية العربية تعاني بسبب نقص كتاب السيناريو Iiii10

مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تسجل و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
PCWORLD.TK


صناعة الألعاب الإلكترونية العربية تعاني بسبب نقص كتاب السيناريو Iiii10

مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تسجل و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
PCWORLD.TK

[/center]



صناعة الألعاب الإلكترونية العربية تعاني بسبب نقص كتاب السيناريو Iiii10

مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تسجل و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
PCWORLD.TK


صناعة الألعاب الإلكترونية العربية تعاني بسبب نقص كتاب السيناريو Iiii10

مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تسجل و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
PCWORLD.TK

[/center]

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةصناعة الألعاب الإلكترونية العربية تعاني بسبب نقص كتاب السيناريو Canaio11أحدث الصورالتسجيلدخول

 

 صناعة الألعاب الإلكترونية العربية تعاني بسبب نقص كتاب السيناريو

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
المدير العام
المدير العام
admin


ذكر عدد الرسائل : 125
العمر : 36
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 10/07/2008

صناعة الألعاب الإلكترونية العربية تعاني بسبب نقص كتاب السيناريو Empty
مُساهمةموضوع: صناعة الألعاب الإلكترونية العربية تعاني بسبب نقص كتاب السيناريو   صناعة الألعاب الإلكترونية العربية تعاني بسبب نقص كتاب السيناريو Empty7/10/2008, 7:25 am

مختبر الألعاب العالمية أيمن صلاح لـ الشرق الاوسط : صناعة «الغيمز» لا تعتمد على رأس المال بل على الخيال



القاهرة: أحمد محمد يوسف
لا يمتلك الوطن العربي حتى الآن أكاديمية عربية واحدة متخصصة في تعليم «ألعاب الكومبيوتر» على غرار أكبر جامعة في العالم متخصصة في تعليم فنون وبرمجيات الغيمز (موجودة في فرنسا).. وبما أن صناعة ألعاب الكومبيوتر تدر سنوياً 95 مليار دولار في سوق لا يشترك فيها العرب بدولار واحد.. كان لا بد من إلقاء الضوء على بعض المحاولات الفردية في الوطن العربي لتثوير هذه الصناعة. لذلك التقينا بأحد مختبري الألعاب العالمية المعروفين للشركة الرائدة في هذا المجال Electronic Art ، وهو الخبير أيمن صلاح والذي أجرت «الشرق الأوسط» معه حوارا في القاهرة هذا نصه:
> ماذا عن بداية مغامراتك مع هذا العالم؟

ـ افتتاني بالكومبيوتر بدأ من خلال هوسي بالغيمز والأتاري وساهمت تقنية الـLevel Editor أو «مستوى التحرير» الموجودة في لعبة Dom في مشاركتي في بناء اللعبة وتغيير مستوياتها من حيث اضافة شخصيات من وحي خيالي ووضع سيناريو جديد لها وبالتالي حلمت بتتبع خطوات بناء هذه الصناعة.

> وكيف احترفت.. وكيف ذاع صيتك؟

ـ منذ عام 2000 وأنا أتعامل مع أكبر شركة في العالم لصناعة الألعاب وهيElectronic Art.. أجرب لهم الألعاب حسب طلبهم قبل طرحها في السوق.. ومن ثم أبلغهم بالأخطاء التي يمكن أن تستغل ضد اللعبة، وكيفية تطويرها. وقد تخصصت فيما بعد بتجريب لعبة Sims والتي تحكي قصة محاولات من خلال اللعب لإسعاد شخص بعينه بأي طريقة وبكل أشكال المغامرات، وحقيقة وجدت بعض الأخطاء التي تلافوها فيما بعد سواء في «قيم اللعبة» التي لا تناسب منطقة الشرق الأوسط وبالتالي انخفاض المبيعات (مثل المناظر الخليعة) أو في تطوير اللعبة لتكون سهلة التعامل مع بنتيوم أقل من 4.

ومن ثم طلبوا مني الاشراف على منتديات اللعبة عالمياً للتشارك والتعرف على المشاكل التي تواجه ـ الغيمز ـ أو اللاعبين، وأن أنشط في مجال تحويل اللعبة إلى أسلوب اللعب الجماعي وتكوين شعب عالمي تحت مسمى Sims والآن بلغ عدد هذا الشعب أربعة ملايين نسمة.

> ولكن تقنياً كيف يمكن احتراف وظيفة «تجريب الألعاب» وما هي النصائح التي يمكن أن تقدمها بهذا الصدد؟

ـ لتكون شخصا «مختبرا للالعاب» Game Tester لا بد أن تكون لاعبا محترفا دقيق الملاحظة.. صبورا.. حيث يمكن أن يصاب الكومبيوتر «بالتهنيج» (بطء الحركة) وأنت في ذروة الانفعال. من جانب آخر أعتقد أن لدينا محترفين كثر لألعاب الكومبيوتر في وطننا العربي وتصرف شركات الغيمز من 300 ـ 400 دولار لاختبار الجيم (اللعبة) الواحد إذا تم التعاون مع «المجرب» بالقطعة. أما إذا تم التعاقد معه فيحصل على 3000 إلى 5000 دولار شهرياً.. مع العلم أن هناك 95 ألف استوديو للألعاب الألكترونية حول العالم وكل لعبة تحتاج لأربعة مجربين على الأقل كل في تخصصه سواء لاختبار قوة السيناريو والإثارة وجو المكان أو لزومية إنهاء اللعبة.

> وماذا عن تخصصك الجديد في «الكتابة» و«النقد» عن ألعاب الكومبيوتر؟ وما فائدته لصالح هذه الصناعة؟

ـ من أبجديات تكوين مجتمع للجيمز توافر «نقاد» لخلق مجتمع ألعاب حقيقي.. وعلى أية حال فإني أنقد الغيمز بطريقة علمية مفرزاً «القوي» منها و«الضعيف» من خلال عدة مقاييس مثل: السيناريو هل هو متماسك أم لا؟ مع العلم أن قوة السيناريو فقط ليست شرطاً في إحداث دوي لنجاح لعبة فهناك لعبةDom الأسطورية في تاريخ ألعاب الكومبيوتر والتي لا تعتمد على قصتها ولكن على الجو المصاحب لها من حيث الاستكشاف والحروب والرعب، لذلك فإن عدة محاور تؤثر في قوة الألعاب منها مستوى الرسوم وصعوبة الجيم.. فاللعبة الجيدة يجب ألا تكون صعبة حتى لا يكرهها اللاعب، وألا تكون سهلة حتى لا يتخلص منها سريعاً.

وعمر اللعبة عامل حيوي في مستوى مبيعاتها من حيث إمكانية القضاء عليها في 11 ساعة مثلاً أو إمكانية استمرارها إلى نهاية عمر اللاعب نفسه. وبالتالي فكلما طال عمر اللعبة كلما تم الارضاء الأكبر للاعب لأن نقوده دفعت في محلها وبالتالي ازدادت المبيعات والعكس صحيح. وكل هذه الآراء النقدية دفعتني للتعاون مع أكبر مجلتين متخصصتين في عالم الألعاب وهما PC Gamer وPC Zone بالإضافة للكتابة الالكترونية كمواقعgamespot.com وign.com حيث الأخيرة تابعة للاتحاد الدولي للغيمز.

> على ضوء ما ذكرت يقال أن «للمحرك» داخل اللعبة وظيفة كالمحرك داخل السيارة فهل هناك بالفعل تشابه؟

ـ الـEngine أو المحرك هو جوهر قوة لعبة الكومبيوتر لخلق رسوم ثلاثية الأبعاد واعطاء خيارات مفتوحة تكون محددة عند تطوير اللعبة وهذا يعني أن «المحرك» هو «المخ» داخل صناعة الغيمز. وبالتالي هو أكبر استثمار داخل الصناعة وهو الذي دعا شركات لأن تتخصص فيه مثل ID Software والتي دشنت اللعبة الأسطوريةDom والمحرك الخاص بها.. كما أنها تبيع هذه المحركات أيضاً للراغبين.

> وعربياً هل عدم توافر استوديوهات للألعاب هو سبب انعدام تنظيم هذه الصناعة عندنا؟

ـ بالتأكيد لا.. فيمكن أن تتم الصناعة دون الحاجة إلى «استوديو» ومن «المنازل» فقط وعلى كل من كاتب «السيناريو» و«الرسام» و«المبرمج» و«المحرك» أن يسلموا أعمالهم عبر الشبكة.. فصناعة ألعاب الكومبيوتر لا تعتمد على «رأس المال» بل على «الخيال».

> إذن هل ضعف صناعة اللعب العربية سببه ضعف مستوى المبرمجين لدينا؟

ـ لا فلدينا مبرمجون رفيعو المستوى وتستعين بهم أكبر استديوهات الألعاب العالمية.

> وأين هي الإشكالية في صناعة لا تحتاج لمال ويتوافر لدينا متخصصوها؟

ـ الإشكالية أنه لا يوجد مجتمع أو اهتمام بمؤسسة هذه الصناعة بالرغم من وجود أكثر من 21 مليون جهاز كومبيوتر في الوطن وبالرغم من أن هذه الصناعة تدر 95 مليار دولار في العام وهو مبلغ ضخم إذا علمت أن عوائد أكبر شركة برمجيات في العالم «مايكروسوفت» هي 36 مليار دولار، وأوراكل 4 مليارات دولار.. وبالتالي فالمشكلة ليست في توافر المحركات فقط ولكن في كتابة السيناريو. وللعلم فإن لعبة دوم تدر سنوياً 20 مليار دولار.

> قضية تعريب الألعاب من القضايا التنموية فإلى أي حد تتفق مع ذلك؟

ـ برمجيات الألعاب هي الصناعة المتصدرة حالياً في عالم البرمجيات وبالتالي فتعريبها الألعاب سيوسع من مستوى اللعبة أفقياً ورأسياً وهذا ما أفرزته أولى تجارب التعريب في الخليج للجيمز «زويا» والتي تحكي قصة لأميرة عربية داخل مغامرة وبالفعل حققت هذه اللعبة مبيعات مرضية ثم تكررت مع لعبة «تحت الرماد».. وتم شراء محرك اللعبتين من شركة Dom.. حيث يتراوح سعره بين مليون ومليوني دولار على حسب المواصفات.

> هل هناك أمل لنمو هذه الصناعة عربياً؟

ـ الحقيقة أن الرسوم المتحركة لم يكن لها سوق في الوطن العربي (كصناعة وطنية) ولكن بعد محاولات هنا وهناك مثل «بكار» على سبيل المثال انطلقت هذه الصناعة بالرغم أنها لا تزال غير مرضية.

وفي تقديري أن نجاح صناعة الألعاب التعليمية في الوطن العربي سيطلق صناعة غيمز عربية واعدة.

> «حرب الغيمز» و«فوبيا الغيمز» قضيتان قوميتان على درجة من الخطورة فما رؤيتك لهما؟

ـ حرب الغيمز هي حرب عالمية بين الشركات في مستوى جودة السوفت وير.. ومن منحى قومي فإن هناك حملة لغسيل أدمغة أطفال العالم بسيناريوهات جيمز عنصرية ضــد المسلمــين والعـرب مثل لعبة Act of war وهي الكلمة التي كانت مباشرة في خطاب بوش بعد 11 سبتمبر وSpectrum Warior -Tota لتدريب الجيش الأميركي على العمليات الإرهابية وغيرها.. أما «فوبيا المخاوف» من أن الألعاب الكومبيوترية تضعف النظر وتسبب الصرع والسمنة والغباء والعدوانية.. فإني أتفق معك في أن ذلك كان في السابق قبل انتشار اللعب الجماعي الذي يضمن الحميمية واللاانعزالية.

> ماذا عن الفجوة بين مناطق تمتلك الألعاب الالكترونية وبالتالي تمتلك ثقافته ومناطق لا تمتلك؟

ـ اللعب الجماعي أو الشبكي على الكومبيوتر هو «الملك» و«المتفرد» عن الأجهزة المتخصصة حيث يمكن للاعبين انشاء قبائل لهذه الألعاب تلعب مع بعضها البعض حول العالم! ـ وعليه فإن الكومبيوتر متوفر في منازل الأثرياء أو في مقاهي الانترنت في المناطق الشعبية وهناك فرص للطرفين لممارسة اللعب معقولة.

> أخيراً ما هي مشاريعك الواعدة بهذا الصدد؟

ـ أحاول آنياً لملمة شركات عربية لتطوير جيمز عربي (الفترة المتعارف عليها لتطوير جيمز من 6 أشهر لعامين) ومن ثم المشاركة في السوق الجديدة والتي ستجعل الحصول على سي دي الغيمز مجاني للعب الفردي ولكن اللعب الجماعي على الشبكة سيكون مقابل اشتراك شهري مما يضمن ربحية أعلى. وكما كنا اسلامياً سباقين في تعليم العالم التسامح فإننا سننشره مرة أخرى من خلال ألعاب تدعو للمحبة والسلام.

(منقول )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://pcworld.mam9.com
 
صناعة الألعاب الإلكترونية العربية تعاني بسبب نقص كتاب السيناريو
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ^_^الاقسام الالكترونيه^_^ :: ::قسم اخبار أكبر الالعاب الالكترونيه::-
انتقل الى: